Articles
Affichage des articles du juin, 2013
- Obtenir le lien
- Autres applications
ﺍﺣْﻴَـــﺎﻧَﺎ ﻧﻘْﺴِﻢُ ﺃَﻥْ ﻟَﺎ ﻧﺴَﺎﻣِﺤُـــﻬُﻢُﻭَﺃَﻥْ ﻟـﺎ ﻧﻐـــﻔِﺮ ﻟِﻬُـــﻢُ ﻭَﻟَﻜِـــﻦْ ﻋِﻨْﺪَ ﺭُﺅْﻳَﺘِﻬِﻢْ ﺗﻀْﻌِﻒُ ﻗَﻠْﻮﺑﻨـــﺎَﺍﻟْﻤِﺴْﻜِﻴْﻨِﺔ ﻓَﺘﺠْـــﺒَﺮَﻧِﺎ ﻋَﻠَﻰَ ﺇِﻇْﻬَﺎﺭِ ﺍﻟْﺤُـــﺐِّ ﻟَﻬُﻢْ ... ﻧﻌْﻠَﻢُ ﺃَﻧَّﻬُﻢْ ﺃَﺧْﻄَﺌُـــﻮْﺍ ﻓِﻲْ ﺣَﻘِّﻨـــﺎ ﻭَﻟَﻜِـــﻦَّ ﻗَﻠْـــﻮﺑﻨﺎ ﺗﺨْﻠُـــﻖُ ﺃَﻟْﻒَ ﻋُﺬْﺭً ﻟَﻬُـــﻢْ
- Obtenir le lien
- Autres applications
أنواع الناس في المخالطــة قال ابن القيم رحمه الله :الناس على أربعة أقسام : 1- من مخالطته كالغذاء لا يستغنى عنه .وهذا أعز من الكبريت الأحمر وهم العلماء بالله وأوامره الناصحون لله ولكتابه ولرسوله ولخلقه . ... 2- من مخالطته كالدواء .يحتاج إليه عند المرض فقط ، وهم من لا يستغنى عن مخالطتهم في مصلحة المعاش 3- من مخالطته كالداء .وهم من في مخالطته ضرر ديني أو دنيوي . 4- من في مخالطته الهلاك كله .وما أكثر هذا الضرب في الناس ، وهم أهل البدع والضلالة المرجع : الفوائد : 1 / 519
- Obtenir le lien
- Autres applications
وما الطاغية إلا فرد لا يملك في الحقيقة قوة، ولا سلطانًا، إنما هي الجماهير الغافلة الذلول، تمطي له ظهرها فيركب ! وتمد له أعناقها فيجز، وتحني له رؤوسها فيستعلي ! وتتنازل له عن حقها في العزة والكرامة فيطغى ! والجماهير تفعل هذا مخدوعةً من جهة، وخائفة من جهة أخرى، وهذا الخوف لا ينبعث إلا من الوهم، فالطاغية - وهو فرد - لا يمكن أن يكون أقوى من الألوف والملايين، لو أنها شعرت بإنسانيتها، وكرامتها، وعزتها، وحريتها.